أكد مستثمرون في قطاع خياطة الملابس الرجالية أن شهر رمضان يمثل الموسم الأهم بالنسبة لمحلات الخياطة؛ الأمر الذي يدفع المحلات إلى الاستعداد المبكر للموسم من خلال تجهيز الأقمشة، وزيادة طاقم العمالة بما ينسجم مع حجم الطلب المرتفع.
ووصف المستثمر طه الحميري موسم شهر رمضان بـ«محصول السنة الكاملة»؛ نظرا إلى ارتفاع الطلب على الثياب بمناسبة عيد الفطر، مشيرا إلى أن الموسم الرمضاني يبدأ غالبا في 20 شعبان كل عام، وتتقاطر الزبائن على المحلات لاختيار الأقمشة والموديلات.
وقال، إغلاق باب الاستقبال يختلف من محل لآخر، فالطاقة الاستيعابية للمحلات مرتبطة بحجمها وعدد العمالة وغيرها من العوامل الأخرى، لافتا إلى أن بعض المحلات الصغيرة تغلق باب الاستقبال مع حلول الأسبوع الأول من الشهر الفضيل، فيما تعمد بعض المحلات للإغلاق مع نهاية الأسبوع الثاني.
وذكر المستثمر عبدالكريم اليحيى، أن المدة التي يتطلبها تفصيل الثوب ما بين 2 - 3 ساعات في الغالب، بيد أن المحلات بسبب الطلب المتزايد خلال شهر رمضان تعطي الزبائن مدة لا تقل عن أسبوعين لاستلام الطلبات، مضيفا، غالبية الزبائن تطلب ثلاثة أثواب بموديلات وألوان متعددة، وغالبية المحلات تعمد لرفع ساعات العمل خلال شهر رمضان المبارك، لتصل إلى 16 ساعة تقريبا، ويبدأ العمل في التاسعة صباحا، ويستمر حتى الثانية فجرا، من أجل الوفاء بالتزامات الزبائن قبل العيد.
وذكر، أن الطلب خلال شهر رمضان يرتفع بنسبة كبيرة مقارنة مع إجمالي الطلب في بقية العام، مبينا أن الأسعار في الموسم الحالي تختلف بحسب نوعية الأقمشة وبلد المنشأ، فالأقمشة اليابانية تبدأ أسعارها من 180 إلى 350 ريالا، والكورية من 140 إلى 200 ريال، والإندونيسية من 120 إلى 160 ريالا.
واشار المستثمرسعيد الحمود، إلى أن محلات الزبائن عمدت للاستفادة من التطور التكنولوجي خلال السنوات الماضية، لافتا إلى أن قاعدة البيانات الكبيرة للحملات المشهورة ساهمت في اختصار الزمن وعدم تكبيد الزبائن مشقة الوجود في المحلات، لافتا إلى أن الكثير من الزبائن يحجز الطلب بواسطة الهاتف، نظرا إلى وجود جميع المعلومات لدى المحلات، مبينا أن الحضور ليس ضروريا لدى البعض حاليا، فيما الوجود في المحل أساسي للأطفال الذين بحاجة للقياس بشكل مستمر، نظرا إلى زيادة الطول والوزن سنويا وأحيانا شهريا.
وأشار إلى أن العديد من المحلات بدأت في استخدام المجموعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي للإبلاغ عن انتهاء الطلب، بالإضافة إلى إرسال الرسائل النصية للزبائن للإبلاغ عن انتهاء الطلب.
ووصف المستثمر طه الحميري موسم شهر رمضان بـ«محصول السنة الكاملة»؛ نظرا إلى ارتفاع الطلب على الثياب بمناسبة عيد الفطر، مشيرا إلى أن الموسم الرمضاني يبدأ غالبا في 20 شعبان كل عام، وتتقاطر الزبائن على المحلات لاختيار الأقمشة والموديلات.
وقال، إغلاق باب الاستقبال يختلف من محل لآخر، فالطاقة الاستيعابية للمحلات مرتبطة بحجمها وعدد العمالة وغيرها من العوامل الأخرى، لافتا إلى أن بعض المحلات الصغيرة تغلق باب الاستقبال مع حلول الأسبوع الأول من الشهر الفضيل، فيما تعمد بعض المحلات للإغلاق مع نهاية الأسبوع الثاني.
وذكر المستثمر عبدالكريم اليحيى، أن المدة التي يتطلبها تفصيل الثوب ما بين 2 - 3 ساعات في الغالب، بيد أن المحلات بسبب الطلب المتزايد خلال شهر رمضان تعطي الزبائن مدة لا تقل عن أسبوعين لاستلام الطلبات، مضيفا، غالبية الزبائن تطلب ثلاثة أثواب بموديلات وألوان متعددة، وغالبية المحلات تعمد لرفع ساعات العمل خلال شهر رمضان المبارك، لتصل إلى 16 ساعة تقريبا، ويبدأ العمل في التاسعة صباحا، ويستمر حتى الثانية فجرا، من أجل الوفاء بالتزامات الزبائن قبل العيد.
وذكر، أن الطلب خلال شهر رمضان يرتفع بنسبة كبيرة مقارنة مع إجمالي الطلب في بقية العام، مبينا أن الأسعار في الموسم الحالي تختلف بحسب نوعية الأقمشة وبلد المنشأ، فالأقمشة اليابانية تبدأ أسعارها من 180 إلى 350 ريالا، والكورية من 140 إلى 200 ريال، والإندونيسية من 120 إلى 160 ريالا.
واشار المستثمرسعيد الحمود، إلى أن محلات الزبائن عمدت للاستفادة من التطور التكنولوجي خلال السنوات الماضية، لافتا إلى أن قاعدة البيانات الكبيرة للحملات المشهورة ساهمت في اختصار الزمن وعدم تكبيد الزبائن مشقة الوجود في المحلات، لافتا إلى أن الكثير من الزبائن يحجز الطلب بواسطة الهاتف، نظرا إلى وجود جميع المعلومات لدى المحلات، مبينا أن الحضور ليس ضروريا لدى البعض حاليا، فيما الوجود في المحل أساسي للأطفال الذين بحاجة للقياس بشكل مستمر، نظرا إلى زيادة الطول والوزن سنويا وأحيانا شهريا.
وأشار إلى أن العديد من المحلات بدأت في استخدام المجموعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي للإبلاغ عن انتهاء الطلب، بالإضافة إلى إرسال الرسائل النصية للزبائن للإبلاغ عن انتهاء الطلب.